‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص. إظهار كافة الرسائل
الجمعة، 27 ديسمبر 2013

حكاية الشاب الوسيم ....

حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي

ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب.

له طله مقبلوه

واللي يشوفه على طول يحبه .

سافر والله وفقه بوظيفة بس

بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف

فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره

وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت

فيه و أخذت رقم المحل لانه موجود على اللوحة برا

ويوم راحت

للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه

جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه . وصار كل يوم الســــــاعة 11 المساء

تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه وتتكلم معاه وهو

ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه ولا طالت الأيام على

الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك

هذي ولوين تبين توصلين

هي جاوبت على طول لأنها منتضره السؤال

هذا قالت ابي أوصل لقلبك

!!! قال طيب آنا ما اعرف شي عن الحب

ولا حتا اعرف أتكلم فيه ولا اافهم لغتة قالت آنا بعلمك على

أيديني واخليك فيلسوف حب . المهم طالت المحادثة وجت أيام

وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة

لين خلاااااااااااااااااااااااص حب الولد من كل قلبه لدرجه

انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقاه

صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح

كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقاه وهم مايبون يسألونه

من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل ..

درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي.

اتصل عليها بيوم وكان مزعوج قالها أنتي شفتيني وشفتي شكلي

وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك

قالت له انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني قال.. لا ...لا.. لازم

أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى قالت طيب الخميس الجاي راح

نطلع للمكان الفلاني نتقابل هناك والكلام هذا كان يوم السبت .

( تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس اصعب لحظات

عمره كان مقضي يومه كله نوم على شان بسرعة الأيام تمشي )

وصل يوم الأربعاء بدا يفكر كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة

بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله .

كان يفكر بكل شي .

واتصلت عليه يوم الخميس قالت له يالله طالعين وسيارتنا كذا

شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا قال تمام قال اسمعي آنا كل

الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي

علشان

أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه

بس اقل شي كل دقيقتين شيكي قالت اوكي تحركت السيارة وهو حرك

بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشييكه وعلى الجوال لين انقطعت

التشييكات اكثر من عشر دقايق ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه

تردد بالاتصااال تردد و تردد كثير ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع

ا هلها المهم قرر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف

متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل

الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا )

المهم وصل شاف حادث اكثر من رعب منظرة مافية.

عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عاجوز

كلهم حالتهم وإشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي . السيارة هي نفس

السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع

وهي ما وصفت له حت شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا

أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها

!!!!!!

سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقا وحده من ا لبنات ماسكه الجوال

ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش آلا بعد إذن

الله شاف اسم المتصل بجوالها لقا مكتوب!!!!! ( آمل عمري) قال يمكن

هذي وحده من صديقات البنت هذي لكن بدون شعور رفع الجوال وناضر

للاسم اللي هـــــو ( آمل عمري ) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف

الرقم حقه لان الجوال لقاه مع وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها

بس للآسف فارقت الحياة وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني

إلى اتعس

أيام العمر الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري )

صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي

انتقلت الى رحمة الله بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم .

وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال

ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف

ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده

سافر عن المنطقة

اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنــــتــــها فيها ..

واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم

اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة

ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته........




الجمعة, ديسمبر 27, 2013

قلبك رقيق فلا تقرأ ... قصة حب حقيقية

قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .

وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .

وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .

وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!

وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .

وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى( مستشفى *** التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .

وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ، وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد الله .

ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 *** ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .

واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل *** من الراتب ، فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .

وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟‍! زجاجة عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة نقلتها لكم كما جاء نصها على لسان راويها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة كما جاء بها الراوي.








الرسالة :


زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ، واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...

هده القصة منقولة كما جاء بها الراوي ...وعلى حد قولها وللامانا هي قصة من الواقع المعاش...والله اعلم.

ولكنها قصة غاية في الروعة و صدق الوفاء والحب..
الجمعة, ديسمبر 27, 2013

التضحية والحب... قصة !

حبـيــبـان





فتاة سألت شاب إذا هي جميلة
فقال : لا


سألته إذا يرغب ببقائها معه للأبد
فقال : لا


ثم سألته إذا كان سوف يبكي إن رحلت بعيداً
مرة ثانية

قال : لا




فسمعت كثيراً
واضطرت للرحيل
وهي ترحل بعيداً, أمسك بذراعها وأخبرها أن تبقى







وقال : أنتِِ لست جميلة ... أنتِ رائعة



أنا لا أريد البقاء معك للابد ... أنا بحاجة أن تبقي معي للأبد



أنا لن أبكِي إن رحلتي بعيداً ... أنا سوف أمـــوت







حبيبان ..

في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة


الفتاة : أبطئ السرعة , نحن نسير بسرعة كبيرة
أنا خائفة ولا أريد أن يحدث شيء



الشاب : هيا .. لا تخافي , أنا أعرف ماذا أفعل

. أنتِ تشعرين بالسعادة صحيح






الفتاة : لا ... لا .. أرجوك توقف أنا فعلاً خائفة






الشاب : إذا أخبريني أنك تحبيني




الفتاة : أنا أحبك




الشآب :أرجوكِ عانقيني




* الفتاة تـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــانـق الشاب *





الشاب : هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك

.. إنها تزعجني




في صحيفة اليوم الثاني : دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل



ًالعثور على شخصين , لكن لم يبقى على قيد الحياة إلا شخصا







الحقيقة هي : أنه في منتصف الطريق لاحظ الشاب أن الفرامل معطلة

لكن لم يريد أن تعلم الفتاة بهذا

بدلاً من ذلك جعلها تعترف بحبها له ومعانقته للمرة الاخيرة





ثم ألبسها خوذته كي تعيش



 
الجمعة, ديسمبر 27, 2013